ظلّت أصداء انخراط "حزب الله" في "واجبه الجهادي" في القصير دفاعاً عن بشار الأسد وقتالاً للشعب السوري، تتردّد في الداخل اللبناني ميدانياً وسياسياً، مُحيلة الوضع الأمني في طرابلس إلى مواجهة مكشوفة وإن كانت متقطعة.. والوضع على الجبهة الانتخابية إلى مراوحة