الجمعة، 5 يوليو 2013

على السنّة في لبنان أن يرفضوا التهميش

بقلم: خلف أحمد الحبتور
يتحدّث السياسيون اللبنانيون على الدوام عن «الاعتدال السنّي» عند وصفهم للطائفة السنية التي تشكّل 28 في المئة من سكّان البلاد، في إشارة إلى مواقفها السياسية وسلوكها المجتمعي ومقاربتها المسؤولة للدفاع عن النفس، مع العلم بأن أهل السنة معروفون تاريخياً أنهم أصل الأمّة وهم بناة الدولة وحُماتها من 1400 عام. تُعتبَر صفة «الاعتدال»، في أي مكان آخر في العالم، إطراء للفريق الذي يُنعَت بها. أما في لبنان فهي بمثابة اتّهام ملطَّف للسنّة بأنهم مذعنون ويسهل اقتيادهم، وبأنهم غير مستعدّين للدفاع عن حقوقهم. هل يعني الاعتدال عدم التحرّك يداً واحدة وبقوّة

الخميس، 4 يوليو 2013

مساعدات إماراتية من قبل مؤسسة خلف أحمد الحبتور للأعمال الخيرية مقدمة للنازحين السوريين المسيحيين

إستمرت قافلة الخير الإماراتية التابعة لمؤسسة خلف أحمد الحبتور بتوزيع المساعدات الإنسانية على الأخوة النازحين السوريين في لبنان ، وكانت لها وقفة مميزة بإشراف وتنظيم قطاع الإغاثة والطوارىء في حركة الناصريين الأحرار (الهلال اللبناني العربي ) في منطقة البترون ..حيث وبالتنسيق مع جهاز الشؤون الإجتماعية في القوات اللبنانية تم توزيع خمسمائة حصة غذائية وخمسمائة وحدة دوائية وصحية على الأخوة النازحين المسيحيين السوريين، بحضور رئيسة جهاز الشؤون الإجتماعية في القوات اللبنانية آنجليك خليل ومنسق منطقة البترون الدكتور شفيق نعمة ومسؤول مكتب الشؤون الإجتماعية في البترون